Rabu, 07 November 2012

Islam di Akhir Zaman


بسم الله الرحمن الرحيم 
 الحمد لله الذي جعل العلم أرفع الصفات الكمالية وأشهد أن لا إله إلا الله الذي خص من شاء من عباده بالمأثر الحكمية وأشهد أن محمدا عبده ورسوله الذي خصه الله تعالى بجميع الكمالات العبودية وصلى الله على سيدنا محمدن الذي ملأ الله تعالى قلبه صلى الله عليه وسلم من جلاله أعلى جل وعلى.
قبل أن ألقي ما خطر في قلبي أدعوكم إلى شكر الله عز وجل على نعمه العظمى ورحمته الوسعى وأخص بها نعمة الإيمان والإسلام ثم الصلاة السلام على سيد الأنام محمد صلى الله عليه وسلم الذي لا قدوة خير في الإسلام إلا قدوته ولا هدي خير في الإسلام الا هديه. ولا أنسى أن أشكر على رئيس الجلسة الذي قد أتاحلي فرصة غالية لأن ألقي إليكم جميعا عدة كليمات ثمينة بعنوان " الإسلام في عرقلة الزمن"  
إخواني وزملائي في عقيدة الإسلامية
إذا نفتح تاريخ الإسلام نجد بأن حال القريس في تقاتل وتجادل وليس له روح الإنسانية والأخوة بينهم والرق والعبدية قد كانت عادة بينهم وطبيعتهم في ذلك الزمن كالأولاد دخلوا في الضلالة أو في طريق متوحل ليس فيه ضوء أضاء لهم. علاوة على ذلك اختار الله محمدا صلى الله عليه وسلم نبيا وأعطاه القرآن ليكون هداية للناس، وكان في ذلك الكتاب مصادر العلوم والشريعة وطريقة المعاشرة والعبادة في هذه الدنيا ولم يقف نبينا محمد صلى الله عليه وسلم في انتشار العقيدة الإسلامية ولو كان كثير من المصائب الثقيلة والعراقيل الكثيرة، وهو يعيش في هذه الدنيا ثلاثة وستون سنة غير أن له نجاح عديد لنجاح تغيير هذه الدنيا من الظلمات إلى النور.
        
إخواني وزملائي في عقيدة الإسلامية
في الزمن الذهبية للإسلام، ظهرت الدولة العباسية وفي تلك الدولة عاش الناس عيشة مطمئنة ليس فيها الفرق بين أحد وغيره. وفي أمور الاجتماعي كانت تسير بالطلاقة. وحين ذلك كان الإسلام منتشرا إلى قارة أوربا. بل بعد دولة العباسية كان الإسلام متؤخرا قليلا فقليلا طالما سبعة قرون. والآن في آواخر القرن العشرين نهض المسلمون في بلاد من البلدان، كمثل في بلاد فلسطين ولو كان المسلمون في هذ البلاد تحت رعاية الصهيونية وفي بلاد الطيلان ولو كان المسلمون في هذا البلاد تحت رعاية قانون البوذية، ثم في بلاد فيليفينا ولو  كان المسلمون في هذا البلاد تحت رعاية أمراء أوريو وغير ذلك ولكن الإسلام منتشرا في بلاد كان، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الإسلام يعلو ولا يعلى عليه"
إخواني وزملائي في عقيدة الإسلامية
ولكن من الأسف الشديد أن شبان المسلمين في بلادنا الإندونيسية يميلون إلى أعمال السيئات، وعلامة تلك الأعمال كجناح الأحداث وشرب المخذرات والزنا وما أشبه ذلك الذي قد انتشرت في حياة شباب المسلمين
إخواني وزملائي في عقيدة الإسلامية
فربما هذا ما أريد إلقاءه لكم جميعا إن وجدتم مني الحسنات فهي من ضعف نفسي، وأخيرا أقول لكم شكرا كثيرا على حسن اهتمامكم إياي

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

Tidak ada komentar:

Posting Komentar